لا تعلقني ! بـحبك و انا ماني سخيف
وانت ادرى بـ الغلا كـان .. لك قلبٍ يروف
حالتي من شافها ؟ قـال الطف .. يالطيف
و الله أن الحال بعدك مثل منت أبتشوف
جف دمع وضاق خاطر و جرحٍ مستضيف
و العيون اللي تحبك سكـن فيها الكسوف
–
طاحت اوراق المحبه معا فصـل الخريف
و انتهى مشوار حبك و قفلنا الظروف
جرحي اللي منـك مدْمي ولا وقـف نزيف
و ليلي اللي كم قضى بين أهـ و بين أوف
–
و الله اني متبعك لو غدى نبضي ضعيف
و المقفي عندنـا ؟ ما على مثلـه حسوف
–
غلطتي للوصـل عديت لـك قلبٍ رهيـف
ولا لقيت الا الجفى والخناجر و السيوف
بقلم : علي الغانمي.
البندري عبدالعزيز
22/02/2021 at 09:51شذرات تلامس الاحساس والشعور،، نهي صارم قد يتجاوزه( هروب) من ( الواقع)الى الامام دائما عين الله ترعاك
عبدالله الحربي
22/02/2021 at 15:34كتبة فا ابدعت هونيت وبوركت